بعد 8 آذار 1963 "كان حافظ أسد يلعب دوراً ثانوياً نسبياً مقارنة بصلاح جديد وكان يقوّي مواقفه بهدوء، ويوسع دعمه في القوات المسلحة، ومنذ أن أصبح قائدًا للقوى الجوية، حوّلها مع مديرية الطيران المدني "إلى إقطاعية مغلقة" وبعد أن أصبح وزيرًا للدفاع بعد شباط/ فبراير 1966، وفر حماية لضباط الجيش المتهمين بالإهمال في هزيمة ؛1967 فانضموا تحت جناحه، وعام 1968 .
Copyright © .CMichineAll rights reserved.خريطة الموقع